هل “عصبة الرأس الذكية” فعالة في جعلنا أكثر هدوءا؟

تقول إيما بوميرت إن عصبة الرأس ساعدتها على الاسترخاء.

تقول إيما بوميرت إن عصبة الرأس ساعدتها على الاسترخاء.

تعترف إيما بوميرت بأنها شعرت بالسخف عندما وضعت العصبة عالية التقنية على رأسها لأول مرة. لكنها لا تنكر أنها شعرت أيضا بشيء من الراحة عند ارتدائها: ” شعرت بالراحة لأنني غريبة الأطوار إلى حد ما”.

وإيما، الشابة البالغة من العمر 24 عاما من ولاية إلينوي، هي عضوة في فريق تطوير التزلج في الولايات المتحدة الأمريكية.

إنها رياضية في أكثر من مجال، إذ أنها أيضا مدربة رفع أثقال مؤهلة، وحصلت هذا العام على درجة الماجستير في فسيولوجيا التمارين الرياضية.

وعصبة الرأس التي تستخدمها الآن هي عبارة عن جهاز تخطيط كهربائي للدماغ، وقد ازدادت شعبيتها بين الرياضيين، إذ تقيس الموجات الدماغية لمن يرتديها.

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.