هل يحل الذكاء الاصطناعي محل الأطباء النفسيين؟
“تعرضتُ للتحرّش في طفولتي، ولا تزال تلك الذكرى تثقل روحي. وكلما عادت تفاصيلها إلى ذاكرتي، ينتابني غضب أحاول التخفيف من حدته بممارسة الرياضة، لكن الألم أعمق من أن يُمحى. ترددت في البوح بذلك لقريب أو صديق، خشية أن أقابل بالتهوين أو السخرية حتى وجدتُ في الذكاء الاصطناعي مستمعا لا يقاطعني ولا يدينني”. في مجتمع يُملي على الرجل نوعا من…
