إذ يتوقع بأن الشركة ستعرض ساعتها مقابل 349 دولاراً، بالتالي لذا فإن قامت الشركة ببيع 3 ملايين منها فقط ستجني الشركة مليار دولار، لكن خبراء التقنية يرون بأن الشركة تحتاج منتجاً جديداً لتعتمد عليه بمبيعاتها إلى جانب منتجاتها من “الآيفون” و”الآيباد”، والشركة تؤيد الكثيرين بالرأي.. إليكم عدداً من الأسباب التي تدعو لعدم التحمس لساعات “آبل” الذكية..
اكتشفوها في معرض الصور التالي..
السبب 3- ما هي الصفات الجذابة لهذه الساعة؟ :هل سترسل رسومات لأصدقائك لتخبرهم بأنك ترغب بشرب القهوة؟ هل سترغب في تكبير الصورة وتصغيرها على الشاشة الصغيرة لتصل إلى رقم وتتصل به، بينما لديك في جيبك هاتف بشاشة حجمها 5 إنشات؟ وهل ستحتاج لمعرفة نبضات قلبك خلال جلوسك للعمل على مكتبك؟ قد تعود الإجابة على ما سبق وفقاً لدواع شخصية، ولكن قد تجد بأن معظمها سيجيب بـ: “لا”
السبب 4- شحن البطارية الضئيل:إذا صحت الشائعات التي تقول إن مدة شحن بطارية ساعة “آبل” الجديدة تبلغ 10 ساعات، فإن ذلك لن يكفي المستخدمين مدة تواجدهم في عملهم والانتقال إلى المنزل، ولن يتيح حجم الساعة الصغير ووظائفها الكبيرة مجالاً أمام الشركة لتكبير سعة البطارية، وهذا هو السبب من وراء توجه شركات التكنولوجيا سابقاً في تحديد وظائف الساعة الذكية بالقليل من المهام المتصلة بهواتفها الذكية
السبب 5- إن الجميع لا يقدر جمالها مثل الرئيس التنفيذي للشركة: مدح الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، (الظاهر في الصورة) الشكل والتصميم للساعة الجديدة عندما كشف عنها في مؤتمر للشركة خلال الخريف الماضي، إلا أنه توجد هنالك ساعات أجمل تصميماً مثل ساعة “Moto 360” التي تبدو كساعة، وانتقدت الشركة على التصميم الذي لم تعرف به الشركة
المزيد من الموضوعات عن ساعة أبل
المصدر: سي ان ان

